علاج طبيعي للإمساك. فاكهة التين المعروفة باسم البيتايا أيضا، وهي تتميز بشكلها الكثيف والفريد من نوعه، وطعمها حلو المذاق، بالإضافة إلى لونها الوردي المضيء، فقد تم تنشأتها في أمريكا الوسطى، حتى انتشرت وازدهرت في المناطق الآسيوية لإحتياجها إلى المناخ الحار الذي يساعد في نموها.
خليط ثمار فاكهة الدراجون
- تركيز عالي من فيتامين ج: يحسن فيتامين ج من نظام المناعة ، ويساعد في التئام الجروح بسرعة.
- فيتامين ب1 : تحتوي فاكهة التنين على فيتامين ب1 الذي يولد الكثير من الطاقة والكربوهيدرات الضرورية لعمليات التمثيل الغذائي في الجسم.
- فيتامين ب3 : تعتبر فاكهة التنين من الفواكه المثالية التي تساهم في تخفيض الكوليسترول في الجسم، كما يعمل فيتامين ب3 على تعزيز مظهر البشرة، ويساعد في ترطيبها.
- فيتامين ب12 : يمكن اعتبار فاكهة التنين من المنشطات الطبيعية للجسم، لاحتوائها على فيتامين ب12، بحيث تساعد الأشخاص الذين يعانون من نقص في الشهية بطريقة تزيد من شهيتهم للطعام.
- محتوى عالي من الألياف: تحتوي هذه الفاكهة على نسب عالية من الألياف الغذائية، ويمكن الحصول على 1 غرام من الألياف لكل 100 غرام من هذه الفاكهة المجففة، كما تعتبر من أفضل الفواكه التي ينصح بتناولها من قبل الأشخاص الذين يعانون من الإمساك، وعدم إنتظام في حركة الأمعاء.
- نسب عالية من المعادن: هي مصدر كبير للفوسفور والكاليسيوم، المسؤولة عن تعزيز العظام وصحة الأسنان، كما يساعد الفوسفور في تشكيل أنسجة الجسم.
- يساعد في السيطرة على مستويات الجلوكوز: يفضل تناول هذه الفاكهة من قبل الأشخاص المصابين بمرض السكري من النوع 2، بحيث يعمل تناولها على تقليل استهلاك الأنسولين الذي يحتاجه جسم هاؤلاء المرضى.
- يقلل من مخاطر ارتفاع ضغط الدم: تعمل فاكهة التنين على تطبيع مستويات ارتفاع ضغط الدم في الجسم، بحيث ينصح بتناولها من قبل لأشخاص المعرضين وبشكل كبير لمخاطر ارتفاع ضغط الدم.
- تحييد المواد السامة في الجسم: تقلص فاكهة التنين من آثار المواد السامة والمعادن الثقيلة كالنحاس والزنك التي تعتبر جيدة للجسم ولكن بنسب ضئيلة بحيث يعمل تراكمها بالتسبب لأمراض خطيرة.
- يحسن البصر: تحتوي هذه الفاكهة على مادة الكاروتين التي تساعد في الحفاظ على تحسين البصر بالتساوي.
- يخفف من أمراض الجهاز التنفسي: تساعد هذه الفاكهة في التخفيف من حدة السعال والربو، وأمراض الجهاز التنفسي.